بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:omg::omg:
البويات هم المسترجلات من الفتيات حيث اثبتت التقارير الطبية بشاعة الاعتداء و عنفة و وصل الامر الى مركز الشرطة و كالعادة هناك من ينكر و يدس راسه في الرمال كالنعام خشية الاعتراف بوجود هذة الظاهرة في المدارس و حتى الجامعات و لكن هناك من يذعن و يعترف بان فئة من الفتيات انجرفن وراء متع رخيصة اعادتهن الى زمن النبي لوط علية السلام بشهادة هؤلاء الفتيات انفسهن
رئيسة مركز بتلكو لرعاية ضحايا العنف الاسري بنة بوزبون اول من واجهت المجتمع البحريني بالظاهرة رغم ردود الفعل المتباينة ما بين رافض حتى الخوض في الكلام و اعتبارها دعاية و كلام ((جرايد)) يهدفان الى خلق بلبلة
و ها هي المشكلة ذاتها قد طفحت على السطح قبل ايام فقط حيث تعرضت ثلاث طالبات الى عنف جسدي وصل الى درجة اغماء احدى الطالبات في ساحة المدرسة بعد ان قامت 4 ((بويات)) بضربها و تسببن في اصابتها بنزيف و كدمات متفرقة في الجسم و مع ذلك نتوقع من يخرج لنا ليؤكد ان لا وجود الى ما تدعوة الصحف بالبويات في المجتمع المدرسي نلقي اللوم على وزارة التربية و التعليم مخطاة هي (الوزارة) ان اعتقدت ذلك فهي ليست السبب و لكنها طرف في العلاج ليس الا و باعتقادي ان الطرف الاول هو الاسرة التي تترك لبناتها الفرصة للتشبة بالرجال الى حد يوصلهن الى تقمص الشخصية بصورة مرضية تجرهن الى ممارسات غير اخلاقية لا ندعي ما نقول لكنها حقائق صادرة من هؤلاء الفتيات المسترجلات انفسهن